تجمَّدت الكلماتُ بداخلي وتناثرت حروفي مبتعدةً متواريةً عني.. لم أدرِ كيف أصيغهن وماذا سأكتبهن!!
جاءت التصريحات الأمريكية المطالبة للسعودية والامارات بوقف الحرب على اليمن من خلال وزارتي الحرب والخارجية، بمنزلة سلة كبيرة من الدلالات الكاشفة لطبيعة المعسكر الصهيو ـ أمريكي وتوابعه في الخليج.
تتعاظم قوة الردع الصاروخية اليمنية من يوم لآخر ، ولا يكل ولا يمل أبطالنا في وحدة التصنيع الحربي في القوة الصاروخية عن تطوير قدراتهم ومفاجأة الأعداء بالجديد من الصواريخ البالستية اليمنية الصنع من الألف إلى الياء
الحمدُ لله القائل: (مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ اللَّهِ، وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ) من هذه الآية الكريمة والعظيمة والتي توضح لنا وترشد لنا الطريق بأبهى صورة لمواجهة أية مخاطر أَوْ أي عدوان علينا.
مع مرور الزمن وتعاقُبِ الأحدّاث تتجلّى الكثيرُ من الحقائِق التي كان يُخفيها العدوانُ السعوديّ الأمريكي على بلدنا والتي لَطالما استبعدها البعضُ من الناس داخل مجتمعنا اليمني.